نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1448
التفعيل
ب
[التحسيب]: حَسَّبه: أي أعطاه ما يرضيه. وحَسَّبَه: إِذا وَسَّده الحُسبانة، وهي الوسادة الصغيرة. قال «[1]»:
... ... ... ... ... غداة ثوى في الرمل غير مُحَسَّب
أي مُوَسَّد.
وقال ابن الأعرابي: المحسَّبُ: المكفَّن، وقيل: المحسَّب: المدفون.
د
[التحسيد]: المحسَّد: الذي يُحْسَد كثيراً.
ر
[التحسير]: حَسَّره: أي حمله على الحسرة.
وحسرتِ الطيرُ: إِذا سقط ريشها.
ورجلٌ محسَّر: أي مؤذّىً،
وفي الحديث [2]: «يخرج آخرَ الزمان رجلٌ أصحابه محسَّرون محقّرون مقصوْن عن أبواب السلطان ومجالس الملوك، يأتونه من كل أوب كأنهم قَزَعُ الخريف، يورّثهم اللّاه تعالى مشارق الأرض ومغاربها»
ن
[التحسين]: حَسَّن الشيءَ فَحَسُن.
... المفاعَلة
ب
[المحاسبة]: حاسبه: من الحساب، يقال:
لا تعاقِب حتى تحاسِب.
ن
[المحاسنة]: المجازاة عن الحسَن بالحسَن. [1] عجز بيت دون عزو في اللسان (حسب). [2] الحديث في الفائق: (1/ 283)، وفي النهاية واللسان (حسر)، وفيهما زيادة بعد أن يخرج آخر الزمان « ...
بسمى أمير العصب ... ».
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1448